الخبر ده مهم جدا لانه يبين ان توجيه السياسة المصرية كافة طاقات البلد نحو تثبيت أركان الجيش في كافة ارجاء البلد ومن الاخر تظبيط اللي بيخرج من الجيش في مواقع الادارة علي حساب باقي القطاعات في البد وهو ما بدأ بهذا الخبرو كذلك المعاملة التي يلقاها عساكر الأمن المركزي وهي غير آدمية بالمرة واليكم الخبر
"قام 2000 جندي من قوات أمن محافظة الغربية بعمل إضراب عن الطعام اعتراضا علي سوء المعاملة التي يلقونها من قبل قادتهم خاصة بعد وفاة زميلهم بعد أن أطلق النار على نفسه نتيجة سوء المعاملة التى يلقاها داخل معسكره من قبل قادته .
وكانت نيابة الغربية قد كشفت في تحقيقاتها حول مقتل المجند أمير حسن مصطفى - 22 سنة - أن الحادث وقع من جانب المجند الذي قام بإطلاق النار على نفسه نتيجة حالة الاستياء العامه التي يعيشها ومعه بقية الجنود من جراء معاملة القادة لهم بالاضافة إلى ارتفاع حالة الاصابات بين زملائه المجنديين لنفس السبب ، وتزايد حالات الهيستريا بين الجنود الذي راحوا يلوحون بإرتكاب أفعالا مماثلة .قد انتقل مدير أمن الغربية إلى مكان الحادث في محاولة لفض اعتصامهم المجنديين الذي بدأ يسري بشكل ينذر بكارثة قومية في جميع أنحاء الجمهورية .وكانت محافظة الغربية قد شهدت أمس الأول تبادل إطلاق النار بين أفراد من قوات الأمن الغربية مما أدى إلى وفاة المجند أمير حسن مصطفى الذي لفظ أنفاسة قبل وصوله إلى مستشفى المحلة العام بعد إصابته بطلق ناري أسفل البطن .
ومما يذكر أن تكررت حالات إطلاق النار من قبل المجندين على أنفسهم فى نفس المعسكر بمدينة المحلة الكبرى وكان آخرها فى الأسبوع الماضي عندما قام مجند بإطلاق النار على نفسه مما أدى إلى إصابته إصابة خطيرة."
"قام 2000 جندي من قوات أمن محافظة الغربية بعمل إضراب عن الطعام اعتراضا علي سوء المعاملة التي يلقونها من قبل قادتهم خاصة بعد وفاة زميلهم بعد أن أطلق النار على نفسه نتيجة سوء المعاملة التى يلقاها داخل معسكره من قبل قادته .
وكانت نيابة الغربية قد كشفت في تحقيقاتها حول مقتل المجند أمير حسن مصطفى - 22 سنة - أن الحادث وقع من جانب المجند الذي قام بإطلاق النار على نفسه نتيجة حالة الاستياء العامه التي يعيشها ومعه بقية الجنود من جراء معاملة القادة لهم بالاضافة إلى ارتفاع حالة الاصابات بين زملائه المجنديين لنفس السبب ، وتزايد حالات الهيستريا بين الجنود الذي راحوا يلوحون بإرتكاب أفعالا مماثلة .قد انتقل مدير أمن الغربية إلى مكان الحادث في محاولة لفض اعتصامهم المجنديين الذي بدأ يسري بشكل ينذر بكارثة قومية في جميع أنحاء الجمهورية .وكانت محافظة الغربية قد شهدت أمس الأول تبادل إطلاق النار بين أفراد من قوات الأمن الغربية مما أدى إلى وفاة المجند أمير حسن مصطفى الذي لفظ أنفاسة قبل وصوله إلى مستشفى المحلة العام بعد إصابته بطلق ناري أسفل البطن .
ومما يذكر أن تكررت حالات إطلاق النار من قبل المجندين على أنفسهم فى نفس المعسكر بمدينة المحلة الكبرى وكان آخرها فى الأسبوع الماضي عندما قام مجند بإطلاق النار على نفسه مما أدى إلى إصابته إصابة خطيرة."
منقول من موجة
هناك 7 تعليقات:
لا اعرف ما حقيقة ذلك لو ممكن معلش تحط رابط الخبر وعموما بالنسبة لحالة عدم الاستقرار الرهيبة التي تعيشها مصر فالأمر مقلق جدا اسأل الله لنا ولكم ولأهل تلك البلد ان يرحمنا في ديننا ودنيانا
الأول حمد الله علي السلامة وسوري نسيت اقولك اني صاحب التعليق الي قبل ده علي طول وحشتني كتاباتك
اخي كبير المتشردين شكرا لسؤالك واهتمامك والحمد لله انك نفدت من التوربيني
علي العموم حاضر
http://www.mooga.com/MoogaNews/news_details.asp?id=106446
ده رابط الخبر
ده بيفكرنى بالشغ اللى عملوه بتوع الامن المركزى سنة 1989
ربنا يستر لانهم كانوا بيضربوا فى المليان و فى الفاضى كمان
رغم اني كسلان النهاردة اعمل اي حاجة ودخلت بلوجات كتير مش قادر اكتب ولا تعليق بس هنا ولازم ارد عليك واقولك متشكر جدا علي الخبر
ياعم خالد الكلام بتاع 89 كان عشان ينطروا وزير الداخلية أحمد رشدي
لكن اللي حصل هنا نيجة التجبر
وسيدي كبير المتشردين
نورت الموضوع للمرة التانية واي خدمة
لو ده صحيح يبثى خبر يفرح والمفروض يقراه كل الناس اللى ضغطها عالى ومعنوياتها فى الارض بسبب حالة السكون التام اللى ماشية فى البلد
بقالها كتيييييييييير
على العموم طبعا الاخبار اللى من النوعية دى بتستخبى وبيتقفل عليها ب500قفل ومفتاح عشان سياسة "كله تمام"تفضل شغالة زى الفل
ربنا يستر
إرسال تعليق