الخميس، نوفمبر 16، 2006

سعار الاتصالات والغلابة

بصوا بقي الناس دي خلاص بجد عايزين الواحد يولع فيهم والله الواحد مش عارف الناس الغلابة هتعمل ايه وهما مبهدلين الناس كدة وكل حاجة بتغلي انا والله مش بتكلم عن نفسي والحمد لله انا اقدر ادفع لكن في ناس مش لاقية الاكل ولا الشرب ولا الشغل ولا حتي الحياة الكريمة وهما قاعدين يكنزوا في الفلوس طبعا في ناس كتير هتسأل انا بتكلم عن ايه هقولكم
اني لسه قاري الخبر المهبب ده من موقع مصراوي وبجد انا هبطل كلام عشان هغلط
واليكم الخبر البهيج
"المصرية للاتصالات تسعى لرفع سعر المكالمات المحلية 11/16/2006 2:39:09 PM
القاهرة (رويترز) - قال رئيس الشركة المصرية للاتصالات شركة الخطوط الهاتفية الثابتة الوحيدة في البلاد يوم الخميس إن الشركة تسعى لاعتماد زيادة جديد في سعر المكالمات المحلية وان الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات الذي يتولى الاشراف على القطاع يتفهم الامر.
وربط عقيل بشير في مقابلة مع رويترز توقيت الزيادة بالتحرير الوشيك لسوق المكالمات الهاتفية الدولية حيث تحتفظ المصرية للاتصالات باحتكارها التقليدي.
وقال "انهم متفهمون تماما لان المكالمات الدولية سيتم تحريرها في 2007."
وأضاف أن الهيئة المشرفة على مرفق الاتصالات تدرك أنه سيتعين زيادة أسعار المكالمات المحلية لتعويض المصرية للاتصالات عما ستخسره من دخل المكالمات الدولية.
وقال "هذا هو السبب الرئيسي وراء ترددهم في تحرير (الخطوط) الدولية لانه سيتعين عليهم السماح لنا بموازنة تعريفاتنا قبل أن يقدموا على ذلك."
وارتفعت أسعار المكالمات المحلية والاشتراكات في الخطوط الثابتة ما يصل الى 25 في المئة في مارس اذار هذا العام بعدما شكت المصرية للاتصالات من أنها تتكبد خسائر في هذين القطاعين.
وتظهر النتائج المالية للاشهر التسعة الاولى من 2006 ارتفاع عائدات المكالمات المحلية بنسبة 14 في المئة مقارنة مع الفترة نفسها من 2005 بسبب زيادة عدد المكالمات وارتفاع الاسعار.
ولم تحدد السلطات المصرية تاريخا لانهاء احتكار المصرية للاتصالات في المكالمات الدولية وتدرس بديلا لخطتها السابقة التي تنطوي على طرح رخصتين للاتصالات الدولية في مزاد.
وقال بشير إن الخيار الثاني سيكون بيع ترخيصين دوليين الى شركتي اتصالات الهاتف المحمول موبينيل واتصالات الاماراتية التي من المتوقع أن تطلق شبكة محمول الثالثة في البلاد العام القادم.
ولن تحتاج شركة المحمول الاخرى فودافون مصر الى رخصة مكالمات دولية لانها أبرمت بالفعل شراكة استراتيجية مع المصرية للاتصالات.
وحققت المصرية للاتصالات 1.52 مليار جنيه مصري (265 مليون دولار) ربحا صافيا في الفترة من يناير كانون الثاني الى سبتمبر أيلول بتراجع 17 في المئة عن الفترة نفسها من 2005.
لكن بشير قال ان أرقام 2005 كانت مرتفعة بشكل استثنائي مما أخفى أداء أساسيا قويا في 2006 لان الشركة تمكنت من الافراج عن بعض المخصصات وحققت ربحا مفاجئا قدره 294 مليون جنيه في تحويلات الصرف الاجنبي.
وأضاف أن أنشطة المصرية للاتصالات في الاردن والجزائر لم تقدم بعد اسهامات ملموسة في الارباح.
وفي الجزائر حيث تشارك المصرية للاتصالات في ثاني شبكة للخطوط الهاتفية الثابتة بالبلاد قال بشير ان الشركة واجهت مشكلات مع كل من شركة الخطوط الثابتة الاخرى والجهة المشرفة على المرفق.
وقال "كانت هناك منافسة غير عادلة مثل اغراق السوق بمنتجاتهم وعرض خطوط مجانبة وكل ما يمكنهم القيام به لابعاد السوق عنا. وللاسف لم تكن الهيئة المنظمة متعاونة وهددنا في احدى المراحل باغلاق المشروع والرحيل." )
من جوناثان رايت
"
قولولي بقي الناس بعد الهباب اللي بتقال ده يعملوا ايه ؟؟؟؟؟؟؟
لاحول ولا قوة الا بالله

ليست هناك تعليقات: